آه .. كم بدأت أشعر بالسعادة تتدفق إلى مشاعري .. وتداعب أحاسيسي .. وتلهو في مخيلتي ..
لأول مرة أشعر بهذه المقولة " ابتسم .. وسيبتسم لك العالم " .. " اضحك .. تضجك لك الدنيا "
اليوم .. انتهيت من قراءة كتاب " عصر العلم " للعالم : أحمد زويل ..
كتاب أكثر من رائع .. يلهمك .. ويحفزك .. ويحمل في طياته الكثير ..
يحلق بنا الكاتب في سماء رحلة حياة أحمد زويل .. من القروية ..إلى المدنية .. ثم إلى العالمية ..
كم شعرت بالسعادة .. عندما طويت آخر صفحات الكتاب .. لأقرر بداية رحلة جدية في حياتي ..
مممم .. واحد من المواقف الرائعه التي حدثت اليوم .. أنني ذهبت إلى المستوصف الذي بجانب منزلنا ..
وطلبت منهم بكل جرأة .. أن أدخل إلى المختبر لكي أتصور .. بالمعطف الأبيض .. متظاهرا أنني طبيب باحث ..
ههههههههههههه .. كم شعرت بالسعادة متخيلا ذلك اليوم الذي يتحقق فيه الحلم .. شيئا فشيئا ..
ومما جعلني أسعد .. سماحهم لي دخول المختبر .. بكل صدر رحب .. وكل احترام .. وكل خصوصية .. ودون أسئلة ..
ولا أنسى أن أذكر عندما تمكنت الدكتورة حياة سندي اليوم .. وأخيرا .. تمييز صوتي هاتفيا
لتسألني بكل تواضع " متى يناسبك أن نتقابل ياسعيد ؟؟ " وكأنها هي التي في رغبة لمقابلتي ..
وأخيرا .. أشيد بموقف زميلة مستقبلية ..
عندما شعرت أني في حالة تردد وخوف .. أبدت الاهتمام .. وتساءلت من باب الأخوة الصادقة ..
لا من باب الفضول .. حتى تطمئنني .. أن كل ما أريد سيكون ..
وكم أعتبر شهادتها فخرا حين قالت " أنا سعيدة .. لأنني أعرف شخصا بمثل طموحك .. وتطلعك الإبداعي للمستقبل "
فشكرا لك ..
وشكرا .. لكل من يجعل حياتي أفضل :)
لأول مرة أشعر بهذه المقولة " ابتسم .. وسيبتسم لك العالم " .. " اضحك .. تضجك لك الدنيا "
اليوم .. انتهيت من قراءة كتاب " عصر العلم " للعالم : أحمد زويل ..
كتاب أكثر من رائع .. يلهمك .. ويحفزك .. ويحمل في طياته الكثير ..
يحلق بنا الكاتب في سماء رحلة حياة أحمد زويل .. من القروية ..إلى المدنية .. ثم إلى العالمية ..
كم شعرت بالسعادة .. عندما طويت آخر صفحات الكتاب .. لأقرر بداية رحلة جدية في حياتي ..
مممم .. واحد من المواقف الرائعه التي حدثت اليوم .. أنني ذهبت إلى المستوصف الذي بجانب منزلنا ..
وطلبت منهم بكل جرأة .. أن أدخل إلى المختبر لكي أتصور .. بالمعطف الأبيض .. متظاهرا أنني طبيب باحث ..
ههههههههههههه .. كم شعرت بالسعادة متخيلا ذلك اليوم الذي يتحقق فيه الحلم .. شيئا فشيئا ..
ومما جعلني أسعد .. سماحهم لي دخول المختبر .. بكل صدر رحب .. وكل احترام .. وكل خصوصية .. ودون أسئلة ..
ولا أنسى أن أذكر عندما تمكنت الدكتورة حياة سندي اليوم .. وأخيرا .. تمييز صوتي هاتفيا
لتسألني بكل تواضع " متى يناسبك أن نتقابل ياسعيد ؟؟ " وكأنها هي التي في رغبة لمقابلتي ..
وأخيرا .. أشيد بموقف زميلة مستقبلية ..
عندما شعرت أني في حالة تردد وخوف .. أبدت الاهتمام .. وتساءلت من باب الأخوة الصادقة ..
لا من باب الفضول .. حتى تطمئنني .. أن كل ما أريد سيكون ..
وكم أعتبر شهادتها فخرا حين قالت " أنا سعيدة .. لأنني أعرف شخصا بمثل طموحك .. وتطلعك الإبداعي للمستقبل "
فشكرا لك ..
وشكرا .. لكل من يجعل حياتي أفضل :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق